كل الدراسات متوفرة بالنسخة الإلكترونية فقط.
اسم الدراسة | مؤلف | وصف | السعر | اشتري الآن |
---|---|---|---|---|
النفوذ الاقتصادي لأبناء آيات الله في إيران.. بين النفي والإثبات |
ياسمين سمرة |
درست ياسمين سمرة -باحثة متخصصة في الاقتصاد الدولي، مديرة تحرير «إنتربرايز» (Enterprise) في القاهرة- مدى نجاح أبناء آيات الله في التوغل بالاقتصاد الإيراني، وقدّمت تقديرات حجم ثرواتهم، وأبرزت القطاعات التي يعملون بها، شارحة أثر نفوذ أبناء آيات الله المالي في اقتصاد البلاد وتنافسية السوق، ومبيّنة سبل الإشراف الحكومي على أنشطتهم وتنظيمها، ومتناولة في دراستها الجهات الدولية والحكومات التي تراقب نشاط أبناء آيات الله المالي. أشارت الباحثة إلى أن جائحة كورونا كانت من بين العوامل التي وضعت المزيد من علامات الاستفهام على مدى توغل أبناء المرشد وغيرهم من أبناء آيات الله في الاقتصاد، وحجم الدور الذي تلعبه المؤسسات الاقتصادية والبنيادات والتعاونيات التي يديرونها ويسيطرون عليها في دعم أبناء الشعب الأكثر احتياجا، والطبقات التي عصفت بها تداعيات الوباء. |
45,00 د.إ |
|
بنات آيات الله بين نفوذ الاقتصادي والتمرد السياسي |
منى سيلاوي |
تتناول منى سيلاوي -باحثة متخصصة في الشؤون الإيرانية– في دراستها سير نساء من بنات آيات الله اضطلعن بدور كبير في المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، مقدمة نماذج مختلفة لمسيرة ونشاط بنات رجال الدين في إيران، وبينت عداء النظام لبعضهن وانتقاده لهن والوقوع في فخ الخلافات والاستهداف. وهي تعكس في دراستها نمط صراع رجال الدين المتنفذين بالدرجة الأولى واستغلال الأجهزة لملفات واتهامات تخص أبنائهم وبناتهن في دولة تزعم أنها إسلامية. ظهرت معها الصراعات الداخلية واتهامات التجسس مما رسمته تلك السير والمواقف، ومنها ما مثّلته كواجهات اقتصادية، وأخرى مثلت تحايلًا على مخصصات الحكومة، وأخرى مثّل انتقادها مدخلاً لها في تجارب السجون. |
45,00 د.إ |
|
بين الحركة والبحوث الأكاديمية: الدراسات الكتابية النسوية في القرن العشرين |
إليزابيث شوسلر فيورنزا |
هذه المادة هي ترجمة لتقديم كتاب (Feminist Biblical Studies in the Twentieth Century: Scholarship and Movement ) (SBL Press; 1st edition, 2015) (مجموعة باحثين/ ثات) كتبته إليزابيث شوسلر فيورنزا، أستاذة اللاهوت في كلية اللاهوت بجامعة هارفرد بالولايات المتحدة. تأتي أهمية هذا التقديم التمهيدي من الفهم الجديد الذي تطرحه المناهج المتعددة التخصصات في دراسة موقع النساء في الديانات، بموازاة العرق والإثنية والاستعمار، كما أنه يكشف للقارئ عن المصطلحات المستحدثة، في مجال الدراسات النسوية الكتابية والاجتماعية، والسجال العقلي الذي تخوضه النسويات على مستوى تحليل أطر الهيمنة البطريركية، وترجمتها في الدين واللغة والثقافة والسياسة والاجتماع. ترى فيورنزا أن هذا المجلد حاول رسم خريطة للمجال الواسع للدراسات الكتابية النسوية، في القرن العشرين، لكن لا يسعه القيام بذلك إلا بالإشارة إلى مجالات البحوث التي تحتاج إلى مزيد من التطوير. ولا يسعى للمساهمة في معرفتنا بأنساب الدراسات الكتابية النسوية في القرن العشرين فحسب، وإنما في تخيّلنا لما لا يزال يتعيّن القيام به أيضاً. ويحاول وضع الدراسات الكتابية النسوية في الفاعلية التقاطعية للحركات النسائية من أجل التغيير، لا في المجال الأكاديمي والكنيسة أو الكنيس أو المسجد فحسب. ويتطلب هذا الموقع الاجتماعي أن نطوّر نطاقاً بين الأديان وعبر وطنية أكثر كمالاً. ولا نعرف إذا كان في وسع الدراسات الكتابية النسوية أن تدعم هذه «البينية» بنجاح في السنوات القادمة، أو إذا كانت ستسحب طاقاتها الفكرية نحو الأبراج العاجية للدراسات الأكاديمية، أو نحو الأماكن الجديدة للديانات المنظمة. وترى أن الدراسات الكتابية النسوية ستتمكّن من تفكيك «منزل السيد المسيطر المركزي» من أجل تخيّل فضاء نسوي مختلف للتفسير الكتابي، وصنع المعنى واستحداثه، ما دامت ملتزمة بالحركات الاجتماعية للتغيير. |
45,00 د.إ |
|
تأثير النازية في تنظيم الإخوان المسلمين وفكرهم |
توماسو فيرجيلي |
درس الباحث الإيطالي "توماسو فيرجيلي"، فرضية ما إذا كان الإخوان أصدقاء أم أعداء في مكافحة التطرف، فتناول أثر الجوهر المشترك للأيديولوجيات الشمولية، وقدم مقارنة أيديولوجية «الإخوان المسلمون» بالماركسية والفاشية والنازية، موضحًا السمات التي تشترك بها، على الرغم من الاختلافات الواضحة فيما بينها، في مبادئ حاسمة وطوباوية شمولية متماثلة تتعارض تعارضاً تاماً مع القيم الديمقراطية الليبرالية. يعرج الباحث على مفهوم الديمقراطية وأثره في تجارب الإسلامويين، ويعرض تجربة حماس في فلسطين، والعدالة والتنمية في تركيا، وتجربة الإخوان في مصر، ثم تجربة حركة النهضة في تونس. ويرسم خريطة العنف المتأثر بمفهوم الجهاد، فهو يرى أنه لا يمكن اعتبار أي مجموعة أو فرد تتعارض أجندته مع القيم الديمقراطية الليبرالية، بغض النظر عن الوسائل المستخدمة، حليفاً في مكافحة التطرّف. وهذا يعني مراقبة تلك الجماعات عن كثب، ومنع تمكينها أو إضفاء الشرعية عليها. أما محاولة استمالة الإسلامويين في الحرب على التطرف، أو محاولة استرضائهم في طلباتهم، فستكون مماثلة لاستمالة النازيين غير العنيفين أو استرضائهم بوصفهم حلاً لتطرّف أقصى اليمين. فلا يمكن محاربة أيديولوجية راديكالية باستخدام شكل أكثر اعتدالاً من النوع نفسه، لأن ذلك لن يؤدي إلا إلى زيادة انتشارها. كما أن الأيديولوجية الشمولية، كما أظهر التاريخ بقسوة، تعتبر الاسترضاء انتصاراً أولاً وإشارة إلى ضعف الطرف المقابل. ولا يؤدّي ذلك إلا إلى تقوية إرادة الراديكاليين ودفعهم إلى المطالبة بالمزيد. ويخلص الباحث إلى أن رفض الإسلام السياسي والإسلامويين لا يعني رفض الإسلام والمسلمين، محذراً من الوقوع في الفخ التكفيري الذي نصبه الإخوان المسلمون، الذين يصوّرون أنفسهم بأنهم المبعوثون الوحيدون الحقيقيون للإسلام، ومن ثم فإن كل من ينتقدهم «كارهون للإسلام». وأنه يجب أن تتبع معايير التمييز بين الإسلاميين والمسلمين غير الإسلاميين بشكل طبيعي: الرفض غير المشروط للإرهاب، بغض النظر عن الدولة والغرض؛ قبول أفضلية قانون الدولة؛ والاعتراف بالمساواة الكاملة بين المسلمين وغير المسلمين والرجال والنساء؛ واحترام كل الخيارات الروحية. |
45,00 د.إ |
|
تأثير حاكمية المودودي وقطب في منهج التكفير الطالباني |
نور الهدا فرزام |
رصد نور الهدا فرزام -باحث وكاتب أفغاني متخصص في الدراسات الإسلامية- في دراسته عناصر مفهوم الحاكمية عند أبي الأعلى المودودي وسيد قطب في أفكار وأعمال طالبان؛ ومدى تأثر الحركة بتلك الفكرة وعناصرها. محاولاً الإجابة عن الأسئلة الآتية: هل نادت طالبان بالحاكمية؟ وإذا صح ذلك؛ فهل أخذتها من سيد قطب والمودودي أم هي مختلفة عنهما؟ وإذا لم تطالب بها؛ فهل هناك عناصر ومفاهيم من هذه الفكرة موجودة لدى طالبان؟ فإذا كانت موجودة؛ فمن أين وصلت إليهم؟ وما علاقة طالبان بالمودودي وسيد قطب في فكرة الحاكمية؟ هل هي متأثرة بهما أم لا؟ وما طرق التأثير؟ يدرس الباحث تطور أيديولوجيا حركة طالبان وطبقاتها التي قسمها إلى قسمين: طبقة القادة، وطبقة المحاربين. ثم يمر على المراحل التاريخية التي مرت بها طالبان التي صنّفها إلى: المرحلة الأولى: من النشأة إلى السيطرة على كابل 1996، المرحلة الثانية: السيطرة على كابل وسقوط طالبان (1996-2001)، المرحلة الثالثة: من السقوط عام 2001 إلى 2021. يخلص الباحث إلى أن أعضاء طالبان يدعون أنهم حنفيو المذهب، ويتبعون مذهب الإمام أبي منصور الماتريدي في العقيدة، غير أن الفكر الطالباني أخذ من أكثر من مذهب وحركة، فتجد فيه فكر الخوارج وفقه الحنفية ومفهوم الحاكمية عند المودودي وسيد قطب. وإن العقيدة عند طالبان تختلف في كل مراحل تشكلها، كما تختلف في طبقتيها وهما: طبقة القادة وطبقة المحاربين. مشيراً إلى أنه قد يتناقض قول طالبان مع عملهم، وأن حركة طالبان تنظيم حركي قتالي إسلاموي ليس لها منابع خاصة تعبر عن فكرها إلا أعمالها. كما يرى أن طرق وصول مفهوم الحاكمية إلى طالبان كانت إما عن طريق تعاملهم مع تنظيم القاعدة، وهو –بدوره- أخذه عن عبدالله عزام المتأثر بسيد قطب، وإما عن طريق قراءة أفكارهم بشكل غير مباشر من خلال بيئة المدارس الدينية، وإما عن طريق التعامل مع أجهزة المخابرات، أو عن طريق المقاتلين ضد الاتحاد السوفيتي. |
45,00 د.إ |