كل الدراسات متوفرة بالنسخة الإلكترونية فقط.
اسم الدراسة | مؤلف | وصف | السعر | اشتري الآن |
---|---|---|---|---|
الإخوان المسلمون في القرن الأفريقي |
محمود أبو بكر |
درس محمود أبو بكر -باحث وصحافي ومحلل سياسي ومؤرخ من إريتريا- تاريخ التيار الإخواني في منطقة القرن الأفريقي، مشيراً إلى أهمية إرتيريا وموقعها الاستراتيجي وامتداداتها الجغرافية والثقافية والحضارية، ومركزية تأثيرها في العلاقات الدولية كأهم المعابر للملاحة العالمية. ليظهر أسباب أهمية منطقة القرن الأفريقي للإخوان، متناولا إرهاصات الجماعات الإخوانية، وتغلغلها فكان من المفارقات العجيبة أن جيبوتي الدولة الصغيرة حجماً وسكاناً، والبعيدة جغرافياً عن مركز الثقل الإخواني (مصر)، والتي ترزح تحت الاحتلال الفرنسي حينها، كانت أول بلد ينشئ فرعاً للإخوان المسلمين خارج مصر. ثم ينتقل بذلك إلى الصومال، وإريتريا، متناولاً الحركات التي أنتجتها الجماعة. يرى الباحث أن تاريخ الحركات المتشكلة شهد تحولات كثيرة، وانشقاقات ومسميات عديدة، إلى أن وجد نفر منها ضرورة التخلي عن المسميات ذات الصبغة الإسلامية، والاستقرار على مسميات وطنية. وينهي دراسته بأن فشل معظم الأنظمة السياسية الحاكمة بعد الاستقلال في تحقيق تطلعات شعوب القرن الأفريقي، للحرية والديمقراطية والتنمية المستدامة، أدى إلى انعدام الثقة والشرعية بين الشعوب والأنظمة، فاستغل الإسلام السياسي هذا الوضع في استقطاب أعدادٍ كبيرة من الشباب لصالح مشروعه، مستلهماً التجربة السودانية. |
45,00 د.إ |
|
الإخوان المسلمون في مصر والتحالف القطبي مع إيران |
أحمد سلطان |
تسلط دراسة أحمد سلطان -باحث مصري متخصص في الإسلام السياسي- الضوء على جذور العلاقة ودوافع وآفاق ومستقبل تحالف جماعة الإخوان وتنظيم القاعدة والجمهورية الإيرانية، وعمليات التعاون المشترك، وما تمخض عنها من تنظيمات وظيفية هجينة، جرى توجيهها لتحقيق أهداف هذا التحالف البراغماتي. يجد الباحث أن الجذور الأيديولوجية المشتركة لجماعة الإخوان المسلمين وتنظيم قاعدة الجهاد، لعبت دورًا في تحقيق تقارب تكتيكي بين الطرفين، لا سيما في الفترة التي أعقبت سقوط الرئيس المصري السابق محمد مرسي، في يوليو (تموز) 2013. وجراء الحالة الحركية التي عاشتها الجماعة لاحقًا، سعت المجموعة الأكثر تشددًا داخلها المعروفة بـ«المجموعة القطبية/ جبهة المكتب العام» للتعاون مع التنظيم لمواجهة الخصوم المشتركين. ومع أن المساعي المشتركة للإخوان والقاعدة بقيت ضمن إطار سري للغاية، فإن شواهد عدة، كشفت عن تحالفهما الساعي لتحقيق أهدافهما المشتركة، وهو ما تلاقى مع توجهات الجمهورية الإيرانية، التي استخدمت علاقاتها الممتدة مع الطرفين لحثهما على الاستمرار في التنسيق الحركي، ووفرت لهما الدعم المالي واللوجيستي والمشورة اللازمة. تمثل العلاقات الحالية بين جبهة المكتب العام/ المجموعة القطبية داخل الإخوان المسلمين، وتنظيم القاعدة واحدة من النقاط شديدة التعقيد، نظرًا للطبيعة السرية التي يحرص الطرفان على إضفائها على تحركاتهما ولقاءاتهما التي تتم بين الحين والآخر. يخلص الباحث إلى أن طهران تلعب دورًا في رعاية المجموعة القطبية عبر تقديم الدعم المالي واللوجيستي لها، وتسهيل لقاءاتها بقيادات القاعدة المتمتعين بإقامات داخل إيران، ولعل رعاية الأخيرة لهذا التحالف مرتبطة باستراتيجيتها الإقليمية القائمة على توظيف الجماعات والحركات الأيديولوجية، التي تنتهج العمل المسلح لتحقيق اختراق للمنطقة، والقيام بإزعاج خصومها بما يخدم مصالح نظام الولي الفقيه الإيراني. من المتوقع أن تستغل طهران رعايتها للإخوان والقاعدة في دفعهما للسعي لتحقيق أهداف تعظم مكاسب طهران الإقليمية، وتقلص مصالح خصومها المفترضين، وهو ما يشكل تهديدًا أمنيًا للإقليم العربي. |
45,00 د.إ |
|
الإخوان والاستثمار السري.. شركات «أوف شور» أنموذجاً |
أحمد الجدي |
تناولت دراسة أحمد الجدي -باحث وصحافي مصري مهتم بالإسلام السياسي والتنظيمات الإرهابية- جذور الجناح الاقتصادي الإخواني وبدايات الاستثمار الخارجي، موضحاً طبيعة العلاقة بين الإخوان وشركات الــ "أوف شو"، ويقف على مصادر الاستثمار وحركية النقل، باحثًا في الكيانات السرية في النمسا، وشركات إمارة ليختنشتاين التي تقودها الحركة، ومدى سيطرتها على تجارة الحلال. |
45,00 د.إ |
|
الإخوان والمصالح الجيواستراتيجية الغربية: الأدوار والمآلات |
وائل صالح |
وضّحت دراسة وائل صالح -باحث مصري وأستاذ مشارك في معهد الدراسات الدولية بجامعة كيبيك في مونتريال- الدور الذي تلعبه الإسلاموية الإخوانية في تحقيق المصالح الجيواستراتيجية للقوى الغربية الكبرى؛ والمتمثل في وأد الحركات الوطنية الاستقلالية، والانقلابات على القادة غير الخاضعين، ومقاومة تمدد القوى الكبرى المناوئة للغرب، وتفكيك وإعادة تشكيل الدول، وإفشال الدولة الوطنية العربية، وإجهاض الحداثة. كما حاولت استشراف مآلات ذلك الدور في المستقبل من خلال ثلاثة سيناريوهات: سيناريو نهاية الاستخدام الغربي للإسلاموية، سيناريو إعادة التدوير الغربي لاستخدام الإسلاموية، وسيناريو دخول روسيا لعبة استخدام الإسلاموية بدلا من الغرب أو معه. وفي سبيل التحرر من استخدام الإسلاموية الإخوانية، من قبل القوى الدولية والإقليمية لتحقيق مصالحها على حساب المجتمعات العربية، يشير الباحث إلى ضرورة خطو خطوات سريعة في طريق ترسيخ الإسلام لا الإسلاموية في النفوس والمجتمعات العربية. فالإسلام الإنسانوي هو نمط التدين الوحيد القادر على استيعاب الإسلامات كافة، أي أنماط التدين باسم الإسلام غير الإسلاموية، بل يمكن القول: إنه إسلام الإسلامات من هذه الزاوية. قوة الإسلام الإنسانوي تكمن في كونه يقوم على فكرة محورية معينة، وهي فكرة التسامح والتعايش بين مختلف الإسلامات غير الإسلاموية. ويعنى الإسلام الإنسانوي بالتنظير ومن داخل الإسلام وباسمه لثقافة مغايرة للمسلمين المعاصرين، وذلك بإعادة الحياة للجزء القابل للتعددية والتعايش والتسامح من ثقافتهم وتاريخهم، ولكن دون أيديولوجيا. ولا يعني ذلك أن الإسلام الإنسانوي غير مؤدلج أو أنه ناف للأيديولوجيا، فهو بذاته أيديولوجيا في النهاية، ولكن أيديولوجيا مستوعبة لكافة الأيديولوجيات غير الإسلاموية. بوضوح أكبر، يمكن القول: إن الإسلام الإنسانوي هو أيديولوجيا واعية بذاتها الأيديولوجية، وهنا تكمن قوته. فهو أيديولوجيا تحرير الأيديولوجيا من الأيديولوجيا، أي إنه إسلام تحرير الإسلام من الإسلاموية. كما يضيف الكاتب أن من أهم الخطوات للانعتاق من استخدام الإسلاموية الإخوانية من قبل القوى الدولية والإقليمية لتحقيق مصالحها على حساب المجتمعات العربية، تعليم الفكر النقدي القادر الوحيد على مقاومة كل أشكال الاستلاب والاغتراب والاعتقاد بلا انتقاد، والقادر الوحيد على تنمية التحيز إلى قيم التسامح والتفاهم والسلم والعيش المشترك. والحوار على مستوى النخبة بين الغربيين والعرب. |
45,00 د.إ |
|
الإسلامويون وتزوير المصادر: قراءة في مراجعات علي العميم |
إبراهيم أمين نمر |
قدّم إبراهيم أمين نمر -باحث أردني متخصص في مكافحة التطرف، وعضو هيئة التحرير في مركز المسبار للدراسات والبحوث- قراءة في مجموعة مقالات منتقاة للمفكر والمؤرّخ السعودي علي العميم، تناول فيها الخلط المعرفي والتلفيق المصدري في كتابات الإسلامويين، وطرق توظيفهم المعلومة في نظرية المؤامرة، مستعرضًا مجموعة من التطبيقات التي تناولها العميم التي قدّم فيها عرضًا نقديًا، بعد أن تتبعها وتفحّصها وحلّلها ليكشف زيف الكثير من مزاعم وادّعاءات سقطت أمام أدواته البحثية والمعرفية. |
45,00 د.إ |